سورة المسد
تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ . مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ . سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ
وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ . فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ
هذه السورة نزلت قبل وفاة أبي لهب بـ 10 سنوات
سبحان الله
هذه الآيات تخبرنا بأن أبو لهب جزاؤه ناراً ذات شرر ولهب وإحراق شديد
أي هذا دليل كافي على أن القرآن من المعجزات
وأن كل مافيه صحيح لايقبل النقاش أو الأخطاء
لأن الله عالم الغيب
فإذن وقتها .. إن نطق أبولهب الشهادتين قبل الموت
سيكون هذا عكس كلام القرآن .. كما يدعون أعجاء الدين .. أنه كلام سحر
وأن كل مابه من كلام غير صحيح
سبحان الله ولا إله إلا الله